How تأثير التغذية على المزاج can Save You Time, Stress, and Money.
يحتوي البروتين الخالي من الدهون مثل الدجاج، والأسماك، والتوفو، والبقوليات، والزبادي على الأحماض الأمينية الهامة لإنتاج النواقل العصبية، بما في ذلك السيروتونين، الذي يلعب دورًا في تنظيم المزاج وتقليل مستويات العصبية.
لرفع المزاج وتحسين العواطف، يُنصح بتضمين بعض الأطعمة في النظام الغذائي اليومي. مثال على ذلك هو تناول الأطعمة الغنية بالسيروتونين، مثل الموز والشوفان والشوكولاتة الداكنة، فهذه الأطعمة تحسن إفراز السيروتونين في الجسم الذي يلعب دورًا هامًا في تحسين المزاج ومقاومة الاكتئاب.
فاللوز والكاجو والفول السوداني والجوز واليقطين والسمسم وبذور عباد الشمس، مصادر غذائية ممتازة.
من المهم اتخاذ خيارات ذكية عند اختيار الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات، مثل:
يعيش بعض الأشخاص حالات انفعالية غريبة، وزيادة في نسبة التوتر، كلما كانوا غير قادرين على تناول وجبات الطعام الخاص بهم في الوقت الذي اعتادوا عليه.
في حال كنتِ تعاين من الاكتئاب، تابعي معنا ما هو الاكتئاب المقاوم للعلاج... وهل من تقنيات مساعِدة.
مواضيع ذات علاقة بـِ : الغذاء والحالة المزاجية: هل بينهما علاقة؟
تناول وجبة الإفطار بانتظام مفيد لتحسين الحالة المزاجية، إذ إن وجبة الإفطار تُساهم في تحسن الذاكرة، وتوفر الطاقة طوال اليوم، وتتزيد الشعور بالهدوء.
توضح الدراسات أن هناك تأثيرا مباشرا للتغذية على وظائف الدماغ والحالة العقلية.
المكسرات والبذور: تحتوي على الدهون الصحية والمغذيات الأخرى التي تعزز العمل العقلي وتحسن التركيز.
الكمية المناسبة من السعرات الحرارية مهمة للحفاظ على وزن صحي. يمكن أن يؤدي القليل جدًا أو الكثير من السعرات الحرارية إلى زيادة الوزن أو فقدانه، على التوالي.
ولكن بالنسبة إلى "دشا"، فإن الاستمتاع بمذاق الطعام يمثل الأولوية لها ولعائلتها وإن كان يأتي أحيانا على حساب الصحة الجسدية أو النفسية.
ولكن مع ذلك، فإن من الخطأ استعمال الطعام وسيلة للهرب من الواقع، أو كتنفيس عن الغضب أو الإحباط، خاصة إذا كان الشخص يتناول أغذية غير صحية وغنية نون بالسعرات الحرارية.
يدرك الكثير من الناس أن النظام الغذائي الصحي مفيد للصحة العامة والرفاهية، لكنهم قد لا يكونون على دراية بالعديد من الطرق التي يمكن أن تعزز بها التغذية المتوازنة الحالة المزاجية. يتم تعريف التغذية المتوازنة على أنها نظام غذائي يعتمد على الأطعمة الكاملة غير المكررة التي تحتوي على ما يكفي من البروتين والدهون الصحية والألياف. يساعد هذا النوع من النظام الغذائي في الحفاظ على استقرار نسبة السكر في الدم بعد الوجبات، ويُعتقد أنه يعزز الوزن الصحي ويحسن المزاج والوظيفة الإدراكية.